alemnishokran loading

أفضل تعليم في العالم

تتوفر معلومات مختلفة لتقييم ودراسة أفضل تعليم في العالم وترتيب الدول من حيث التعليم،

أفضل تعليم في العالم

أفضل تعليم في العالم

لطالما كان السعي لتحقيق أفضل تعليم في العالم أولوية قصوى للحضارة الإنسانية، فالتعليم أصبح من أهم المؤشرات التي تميز المجتمعات والدول في وقتنا الحاضر، فالتعليم يحررنا من الفوضى، ويمكّننا من الطريقة المثلى للعمل من أجل تحسين مجتمعنا.

تتوفر معلومات مختلفة لتقييم ودراسة أفضل تعليم في العالم وترتيب الدول من حيث التعليم، كثيرًا ما يسأل الطلاب المهتمين بمتابعة تعليمهم في الخارج: ” ما هي الدولة الأولى عالميا في التعليم؟” للإجابة على هذا السؤال الشائع، أعددنا المقال التالي.

ما هي الدولة الأولى عالميا في التعليم؟

عندما يتعلق الأمر بالسعي لمتابعة التعليم العالي في الخارج، فهناك قائمة لأفضل دول العالم في التعليم وتشمل هذه القائمة على بلدان كثيرة مثل:

الولايات المتحدة الأمريكية

الولايات المتحدة الامريكية

تقدم الولايات المتحدة الأمريكية، وهي رائدة التعليم المعاصر، تعليمًا عالي الجودة يقدمه مدرسين مشهورين عالميًا، وتمتلك الولايات المتحدة عددًا من الحائزين على جائزة نوبل أكثر من أي دولة أخرى، وترحب سنويًا بأكثر من مليون طالب أجنبي. 

كما تعد علوم الكمبيوتر والهندسة وإدارة الأعمال والقانون والفنون من بين أكثر المواد شيوعًا بين الطلاب الأجانب في الولايات المتحدة. علاوة على ذلك، ونظرًا لتركيز النظام التعليمي على البحث والتطوير، بدأت المؤسسات التعليمية في الولايات المتحدة في تقديم مجموعة متنوعة من برامج الدرجات العلمية الموجهة نحو البحث، ولا سيما في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. 

وتقدم الولايات المتحدة البرامج الجامعية والدراسات العليا والدكتوراه، مما يجعلها الوجهة التعليمية الأكثر شعبية، مع جامعات مثل جامعة هارفارد وجامعة أكسفورد وجامعة ييل ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ولذلك تمتلك الولايات المتحدة بلا شك أفضل تعليم في العالم.

المملكة المتحدة

المملكة-المتحدة

تعد إنجلترا ثاني أكثر الوجهات التعليمية شعبية في العالم، حيث يلتحق حوالي نصف مليون طالب بمجموعة متنوعة من البرامج سنويًا، على مر العصور، كانت المملكة المتحدة مركزًا تاريخيًا للتعليم. وجذبت المملكة المتحدة الطلاب من جميع أنحاء العالم إلى واحد من أفضل النظم التعليمية في العالم بسبب مزيج فريد من الثقافة الإنجليزية الغنية وخبرات التعلم المختلفة، تمتلك إنجلترا 18 جامعة من أفضل 100 جامعة وفقًا للتصنيف العالمي، حيث تقدم دورات وبرامج تعليمية في مجالات الفنون والأدب والتصميم، وبذلك تعد المملكة المتحدة ثاني أفضل تعليم في العالم.

كندا

كندا

تشتهر كندا بثقافتها المتنوعة، ورسوم التعليم المنخفضة نوعًا ما، وايضًا تكاليف المعيشة، وقد برزت كندا كوجهة دراسية لعدد كبير من الطلاب، وتصنف الجامعات الكندية باستمرار بين الأفضل في العالم، لتقديمها مجموعة من الشهادات والدورات وقصيرة الأجل في مختلف التخصصات.

مع وجود جامعة تورنتو وجامعة كوينز من بين المؤسسات الرائدة في البلاد، وضع نظام التعليم الكندي اسمه بين قائمة أفضل تعليم في العالم، توفر كندا للطلاب منصة للتخصص في دورات في مجالات الهندسة والتجارة والفنون.

ألمانيا

المانيا

تعد ألمانيا بالنسبة لغير الناطقين باللغة الإنجليزية الوجهة المفضلة للدراسات العليا. فالبلد موطن ماركات السيارات الرائدة مثل أودي، بي إم دبليو، وفولكس فاجن، تشتهر بمؤسساتها التي تقدم دورات مكثفة في مجالات الهندسة والتصميم وبكالوريوس الطب والجراحة، وتوفر ألمانيا أيضًا عددًا كبيرًا من المنح الدراسية مما يجذب الطلاب من جميع أنحاء العالم، ويجعل كل ذلك ألمانيا عضوًا دائمًا في مراتب متقدمة في ترتيب الدول من حيث التعليم.

أستراليا

استراليا

تشتهر أستراليا، سادس أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، بتعليمها عالي الجودة وفرصها الوظيفية الممتازة، تقدم أستراليا دورات متنوعة في مجالات مثل الإدارة، والهندسة المعمارية، والإعلام، والأعمال التجارية، والاتصالات، والفنون، وتعد أستراليا وجهة شهيرة للراغبين في الدراسة في الخارج، مع وجود 7 جامعات أسترالية ضمن أفضل 100 جامعة في العالم، كما تمتلك الجامعات الأسترالية مراكز بحثية في عديد من بلدان العالم، مما يجعل النظام التعليمي لأستراليا في قائمة أفضل تعليم في العالم.

الدنمارك

الدنمارك

بعد أن سجلت رقم قياسي لمعدل معرفة القراءة والكتابة بنسبة 99٪، تعتبر الدنمارك، بشكل لا يمكن إنكاره، من أوائل المذكورين عندما نتحدث عن أفضل تعليم في العالم. كما تقدم الدنمارك التعليم المجاني من التعليم الابتدائي إلى التعليم العالي، علاوة على ذلك، كما اعتمدت الدنمارك التعليم الإلزامي للطلاب حتى سن 16 عامًا، وهي إحدى الميزات الفريدة المعتمدة بين أنظمة التعليم الأخرى في العالم، ومن المتفق عليه إنها واحدة من أفضل الدول للدراسة في الخارج أيضًا وتجذب عشرات الطلاب الدوليين من جميع أنحاء العالم، ممن لديهم أحلام لاستكمال دراساتهم العليا في جامعات الدنمارك ذات الشهرة العالمية، التي تقدم تعليمًا جيدًا وشهادات معترف بها عالميًا.

فنلندا

فنلندا

يتم الإشادة بفنلندا دوليًا باستمرار وذلك لصياغتها نظامًا مبتكرًا يضعها دائمًا في مصاف الدول صاحبة أفضل تعليم في العالم، وابتكرت فنلندا نظامًا تعليميًا يقوم على توفير التعليم المجاني من التعليم الابتدائي إلى التعليم العالي، كما تتم إعادة هيكلته باستمرار لإضافة تغييرات أحدث وأفضل، ليصب تركيزها الأساسي على تزويد الطلاب بمهارات حياتية وخبرات بشكل تدريجي، وعندما يتعلق الأمر بالدراسات العليا، يمكنك الاختيار من بين الجامعات التقليدية القائمة على الأبحاث والتي تقدم برامج نظرية أو جامعات العلوم التطبيقية التي تقدم برامج قائمة على التدريب.

هولندا

هولندا

هناك أسباب عدة تجعل نظام التعليم الهولندي يشهد له بالكفاءة ويحظى بالتقدير في جميع أنحاء العالم، نظرًا لجودته الممتازة وجامعاته المصنفة دوليًا، كما يعد نظام التعليم الهولندي أحد أفضل أنظمة التعليم في العالم، وتُعرف المعاهد الهولندية في جميع أنحاء العالم بمناهجها وخدماتها التعليمية المصممة بكفاءة عالية، ويقوم المنهج التعليمي في هولندا على التعاون، مما يسهل على الطلاب الوافدين مقابلة الطلاب الهولنديين وغيرهم من الطلاب الدوليين على السواء، كما تحظى العلاقات الشخصية القوية بين الأساتذة والطلاب على درجة عالية من التقدير في الجامعات الهولندية، وتشمل الجامعات الهولندية العديد من البرامج العملية ضمن شهاداتها أيضًا، وهولندا يمكن اعتبارها من أوائل الدول التي لا تتحدث الإنجليزية التي سعت لتوفير دورات في اللغة الإنجليزية لجذب الطلاب الأجانب، تعتمد هولندا على أحدث المناهج التعليمية، وقد دعمت الدولة التعليم جيدًا مما يجعل تكلفة الدراسة رخيصة مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى.

فرنسا

فرنسا

بحصولها على أعلى معدل للالتحاق بالتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، جعل فرنسا تحتل مكانًا رائعًا في قائمة الدول التي تمتلك أفضل تعليم في العالم. هناك اعتقاد راسخ بأن نظام التعليم الفرنسي هو أحد أفضل الأنظمة التعليمية في العالم، إنه لا يحتل فقط مكانة عالية ضمن ترتيب الدول من حيث التعليم ولكنه أيضًا أحد أكثر الأنظمة التعليمية نجاحًا في العالم. حيث أن فرنسا كانت رائدة في إحداث ثورة في نظامها التعليمي. 

ينقسم نظام التعليم الفرنسي الآن إلى ثلاث مراحل: التعليم الابتدائي والثانوي والتعليم العالي. 

غالبية المدارس الابتدائية والثانوية في فرنسا، فضلاً عن عدد كبير من الكليات، هي مؤسسات عامة بإدارات عالية المركزية، كما يتم اعتبار التعليم أحد الحقوق الأساسية في فرنسا، والذي اعتمدته إلزاميًا من سن 6 إلى 16 عامًا، على الرغم من أن الغالبية العظمى من الأطفال يبدؤون الإلتحاق قبل وقت طويل من الحد الأدنى، في بعض الأحيان في وقت مبكر من سن عامين، بالإضافة إلى أكثر من نصف الفئة العمرية من 18-21 عامًا في فرنسا ما زالوا مسجلين في التعليم بدوام كامل أو يتابعون برنامج تدريب مهني.

السويد

السويد

مثل أشقائها من البلدان الأخرى في شمال أوروبا مثل فنلندا والنرويج والدنمارك، كان أداء السويد جيدًا حقًا لتواكب المسيرة وتكون واحدة من أفضل 20 دولة التي تملك أفضل تعليم في العالم، وإذا كنت تتساءل كيف يمكن لدولة صغيرة مثل السويد أن يكون لديها نظام تعليمي على مستوى عالمي، فذلك لأنهم يؤمنون بالإنجاز الأكاديمي والتعلم وجودة التعليم بمراحله المختلفة، كما إنهم يولون أهمية كبيرة لتطوير جميع أفراد المنظومة التعليمية، ويتم تجهيز الطلاب للنجاح في سوق العمل بجهد وأساليب على أعلى المستويات. 

تشتهر السويد بطريقة تفكير تقدمية  لطالما ساهمت أبحاث الجامعات السويدية في ظهور أعظم الاختراعات مثل البلوتوث، وأجهزة تنظيم ضربات القلب، والشركات الناشئة مثل سكايب، وسبوتيفاي، ويأتي الطلاب الأجانب من جميع أنحاء العالم لينخرطوا في نظامها التعليمي، ويشاركوا في ثورتها العلمية كما تروج السويد لنفسها.

أفضل تعليم في الوطن العربي

يتميز الوطن العربي بوجود عدد كبير من العلماء والباحثين والمهندسين، والأطباء وتحتل الدول العربية مراتب متقدمة في تصنيفات أفضل دول في العالم والوطن العربي في المجال التعليمي

التعليم في تركيا

يجعل موقع تركيا الاستراتيجي من مفترق طرق بين الشرق والغرب، مع آلاف السنين من التاريخ ، بينما هي جزء من آسيا وأوروبا، فهي غنية أيضًا بالتنوع المناخي والجغرافي، بسبب هذا الموقع، كانت تركيا ولا تزال وجهة مثالية للطلاب الذين يرغبون في الدراسة في الخارج، وخاصة الطلاب العرب الذين يرغبون في الدراسة في مجتمع قريب نسبيًا من مجتمعهم.

تعتبر تركيا من الدول الأفضل تعليمًا جامعيًا، في جميع مدن تركيا بها جامعات وكليات، وقد زاد عدد الجامعات من 76 قبل 10 سنوات إلى 146 الآن، وعدد طلاب الجامعات يتجاوز 3 ملايين، في عام 2010، هناك كان عددهم 107000 طالب، وقد تم اختيار 6 جامعات تركية من بين أفضل 500 جامعة في العالم، والباقي مصنفة دوليًا.

مزايا التعليم التركي

تعتبر الرسوم الدراسية الجامعية وتكاليف المعيشة في تركيا رخيصة نسبيًا، وهي أقل من معظم الدول الأوروبية والولايات المتحدة، وتوفر لك الدراسة في تركيا أيضًا فرصة لتجربة كل من التجارب الحديثة والتقليدية في بلد أكثر أمانًا واستقرارًا، ولغة الدراسة في معظم الجامعات التركية هي اللغة الإنجليزية.

يمكن تلخيص أهم مزايا التعليم التركي على النحو التالي:

  • توفر تركيا بيئة مريحة وترحيبية للطلاب، وتقدم العديد من الجامعات خدمات استشارية لمساعدة الطلاب الأجانب على التكيف مع الحياة في تركيا.
  • يتوفر السكن في تركيا، حيث أن معظم الجامعات التركية لديها إمكانية تقديم مجموعة متنوعة من المساكن، ولكل جامعة مساكن طلابية مملوكة بشكل فردي، وهناك بدائل للسكن خاصة في المدن الكبرى من خلال تأجير الشقق والمنازل والمشاركة مع طلاب آخرين، ويتم توفير مهاجع جامعية للطلاب وتختلف التكلفة حسب نوع الغرفة وعدد الأشخاص والوجبات وما إلى ذلك يمكن توفير سكن خارجي، ويبلغ متوسط ​​إيجار الشقة حوالي 3000 ليرة تركية.
  • متوسط ​​تكلفة المعيشة أقل من العديد من البلدان الأخرى، حيث يعيش الطلاب على الأقل 500-600 دولار شهريًا اعتمادًا على نمط حياة الطالب.
  • توفر المواصلات، حيث يمكن أن تحصل المواصلات العامة على أداء جيد الحافلات والمترو، ويحق لجميع الطلاب الحصول على تعرفة خاصة ورخيصة أثناء السفر داخل وخارج المدينة.
  • التقدم في البحث العلمي، يوجد حاليا 70 ألف باحث علمي في تركيا، ومن المتوقع أن يرتفع عدد الباحثين إلى 150 ألف باحث، ورفعت تركيا ميزانية البحث والبحث العلمي إلى 8.5 مليار ليرة تركية لعام 2009، وبذلك أصبحت واحدة من أسرع الدول لمضاعفة تمويلها للبحث العلمي والبحث العلمي.
  • تقدم الجامعات التركية مستوى عاليًا من الجودة في التعليم حيث توفر لك جودة الدراسة وأساتذة جامعيين في مختلف التخصصات.
  • الاختلاف في الدراسة في تركيا هو أن الشهادات التى يحصل عليها الطلاب في جميع الدرجات العلمية سواء البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه تكون معتمدة و معترف بها في جميع دول العالم.
  • تمتلك الجامعات في تركيا حرمًا جامعيًا فريدًا ومميزًا لوجود مكتبات ومختبرات متطورة في الحرم الجامعي حيث يمكنك إجراء البحث والدراسة، بالإضافة إلى المرافق الرياضية والثقافية والنوادي والمرافق الترفيهية المختلفة.
  • تتمتع تركيا تعددية ثقافية وثروة غنية، في تركيا، يمتزج الشرق والغرب معًا، وتتشابك سمات آسيا وأوروبا القارية، مما يجعلها متنوعة ثقافيًا بين طلابها، حيث يدرس الآلاف من المغتربين من جنسيات مختلفة في الجامعات التركية.

بإمكانك بدء تعليمك الجامعي في تركيا مع شركة علمني شكراً التي تقدم لك العديد من المميزات، تفقدها الآن من هنا، وسجل لمعرفة المزيد من المعلومات عن أشهر الجامعات والتخصصات المتوفرة برسوم دراسية تناسبك.

الدراسة في الخارج

الدراسة في الخارج

علمني شكرًا رفيق الطريق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هل ترغب في المساعدة

إذا كنت بحاجة إلى المساعدة، تواصل معنا عن طريق الواتس آب او عن طريق نموذج الإتصال.